أبشركم إن حملتكم التوعوية ومعركتكم التنويرية؛ لتنوير الناس بجرائم وحقيقة يحيى حسين الرسي، وتوعيتهم بأباطيل الزيدية، وأكاذيب الهادوية، وشركيات الجارودية، وخزعبلات الشيعية، بدأت تثمر، وصارت اليوم أحاديث العامة من الناس، بل ودكت وبددت ونثرت دورات الرسيين ومحاولاتهم تذييل شموخ اليمنيين، وتطييف معتقداتهم، وفرسنة ثقافتهم، وهوشمة هويتهم.
فقط تجاهلوا ثمارهم الفاسدة، كآل حميد الدين وبدر الدين وخلع الدين، ووجهوا سهامكم اليمانية بإتجاه الجذر وهو الرسي، والعش وهو المعتقد الزيدي العنصري، وعندها ستسقط أنيابهم، وتنتهي سموهم.
لله در كل يمني يشارك في نزع أشواك الرسيين من ثقافتنا، وألغامهم من طرقنا.
