أعلنت الأمم المتحدة، انتهاء المرحلة الأولى من عملية إنقاذ الناقلة المتهالكة “صافر”، التي تحمل على متنها أكثر من مليون برميل من النفط الخام.
وقالت إنه تم نقل 360 ألف برميل من النفط الخام الذي كان على متن صافر إلى السفينة البديلة يمن (نوتيكا).
وفي تغريدة لمدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أكيم شتاينر على حسابه بتويترالأحد 30 يوليو، أشار إلى أنه قد “تم نقل 360 ألف برميل من النفط الخام أو ثلث النفط الخام الموجود في خزان صافر إلى الناقلة البديلة”.
وأكد أن عملية انقاذ صافر مستمرة على قدم وساق، والمضخات مستمرة في العمل وتم تفريغ خزانين مركزيين.
وقد بدأت الثلاثاء الماضي عملية ضخ النفط الخام من خزان “صافر” المتهالك، إلى السفينة البديلة، في عملية تقودها الأمم المتحدة وتهدف من خلالها إلى تجنيب الدول المطلة على البحر الأحمر كارثة بيئية وإنسانية واقتصادية كبيرة.
وأعلنت الأمم المتحدة، مطلع مارس/ آذار الماضي، شراء سفينة لنقل النفط الخام من “صافر”، بعد الحصول على تمويلات كافية من المانحين.
جدير بالذكر أن الناقلة صافر المملوكة للمؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز شيدت في عام 1976 كناقلة نفط عملاقة، وتم تحويلها بعد عقد من الزمن لتصبح منشأة تخزين وتفريغ عائمة، حيث ترسو على بعد حوالي 4.8 ميل بحري قبالة ساحل محافظة الحديدة في اليمن.
وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة من “صافر” تمثل تهديدًا خطيرًا على المنطقة، إذ تحمل السفينة ما يقدر بنحو 1.14 مليون برميل من النفط الخام الخفيف، ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.
انتهاء المرحلة الأولى من عملية انقاذ الناقلة “صافر”
أعلنت الأمم المتحدة، انتهاء المرحلة الأولى من عملية إنقاذ الناقلة المتهالكة “صافر”، التي تحمل على متنها أكثر من مليون برميل من النفط الخام.
وقالت إنه تم نقل 360 ألف برميل من النفط الخام الذي كان على متن صافر إلى السفينة البديلة يمن (نوتيكا).
وفي تغريدة لمدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أكيم شتاينر على حسابه بتويترالأحد 30 يوليو، أشار إلى أنه قد “تم نقل 360 ألف برميل من النفط الخام أو ثلث النفط الخام الموجود في خزان صافر إلى الناقلة البديلة”.
وأكد أن عملية انقاذ صافر مستمرة على قدم وساق، والمضخات مستمرة في العمل وتم تفريغ خزانين مركزيين.
وقد بدأت الثلاثاء الماضي عملية ضخ النفط الخام من خزان “صافر” المتهالك، إلى السفينة البديلة، في عملية تقودها الأمم المتحدة وتهدف من خلالها إلى تجنيب الدول المطلة على البحر الأحمر كارثة بيئية وإنسانية واقتصادية كبيرة.
وأعلنت الأمم المتحدة، مطلع مارس/ آذار الماضي، شراء سفينة لنقل النفط الخام من “صافر”، بعد الحصول على تمويلات كافية من المانحين.
جدير بالذكر أن الناقلة صافر المملوكة للمؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز شيدت في عام 1976 كناقلة نفط عملاقة، وتم تحويلها بعد عقد من الزمن لتصبح منشأة تخزين وتفريغ عائمة، حيث ترسو على بعد حوالي 4.8 ميل بحري قبالة ساحل محافظة الحديدة في اليمن.
وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة من “صافر” تمثل تهديدًا خطيرًا على المنطقة، إذ تحمل السفينة ما يقدر بنحو 1.14 مليون برميل من النفط الخام الخفيف، ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.
وأفادت تقديرات دولية، العام الماضي، بأن قيمة الخسائر التي قد يسببها حدوث تسرب نفطي من السفينة قد تبلغ 20 مليار دولار.