أعلنت شركة ميتا يوم الجمعة عن خطط لزيادة الجهود لتطبيق سياساتها ضد العنف والمعلومات المضللة مع استمرار حرب وعدوان إسرائيل عل فلسطين، وفق ما ذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية.
وأنشأت الشركة، التي تمتلك فيسبوك وإنستجرام، “مركز عمليات خاصة” يضم خبراء، بمن فيهم الذين يتحدثون العبرية والعربية بطلاقة، لمراقبة منصات التواصل الاجتماعي وإزالة المحتوى الذي ينتهك سياسات ميتا بشكل أسرع.
وقالت الشركة إنه في الأيام الثلاثة الأولى من الحرب قامت شركة ميتا بإزالة أو وضع علامة على أكثر من 795 ألف منشور باللغتين العبرية والعربية لانتهاكها سياساتها بشأن المنظمات والأفراد الخطرين، والمحتوى العنيف والمصور وخطاب الكراهية.
وقالت ميتا إن حماس محظورة من فيسبوك وإنستجرام بموجب سياستها المتعلقة بالمنظمات والأفراد الخطرين.
وذكرت الشركة في بيان: “نريد أن نؤكد مجددًا أن سياساتنا مصممة لمنح الجميع صوتًا مع الحفاظ على أمان الأشخاص على تطبيقاتنا.نحن نطبق هذه السياسات بغض النظر عمن ينشر أو معتقداته الشخصية، وليس في نيتنا أبدًا قمع مجتمع أو وجهة نظر معينة”.

قصف في تريم وانتشار لقوات اللواء 137 في سيئون وقائد العسكرية الأولى يؤكد على رفع الجاهزية
“الدعم السريع” تعلن سيطرتها الكاملة على مدينة بابنوسة بولاية غرب كردفان
ترامب يشكك في نزاهة انتخابات هندوراس ويطالب بـ”التغيير”
الأنصاري: الخروق الإسرائيلية مثيرة للقلق والجهود مستمرة للوصول للمرحلة الثانية