تصدرت فواتير المؤسسة العامة للكهرباء حديث الشارع اليمني في منطاق سيطرة الحوثيين.
حيث وصلت القسائم لشهر أغسطس، وفيها بند دعم صندوق المعلم، الذي يقوم بدفع الحوافز عوضا عن الرواتب للمدرسين، ويقوم المسئولون عنه بصرف مستحقاته لمن يرغبون وتحت بنود مختلفة.
وقد أصبح صندوق دعم المعلم، أحد أبرز الموارد المالية التي يتم دعمها من استقطاعات لجهات مختلفة، آخرها كان قرارا بالاستقطاع من المواطنين من فواتير الكهرباء.
هذا ويعاني الشعب في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي من قطع رواتب الموظفين، وتدني الحياة المعيشية، والاختطاف والتعذيب، وضياع الحقوق.
وقد انبثق من هذه المعاناة ناد حقوقي خاص بالمعلمين للمطالبة بالرواتب، ولم يسلم أعضاؤه من الملاحقة والاختطاف والمضايقات.
مجلس الأمن يقرر شطب اسمي الشرع وخطاب من قائمة العقوبات الدولية
تحذيرات أممية من “فظائع” قوات “الدعم السريع” واندلاع معارك شاملة وشيكة
“الدعم السريع” تعلن موافقتها على مقترح هدنة إنسانية في السودان
“الليكود” يعلن إعادة انتخاب نتنياهو رئيسًا للحزب وترشيحه لسباق رئاسة الوزراء المقبل