عمدت بعض المحلات التجارية والمطاعم إلى إغلاق أبوابها نتيجة تراجع الحركة التجارية في الشيخ عثمان.
ومع انهيار العملة المحلية وارتفاع أسعار المواد الغذائية، لجأ المواطنين للاكتفاء بشراء المواد الأساسية، وهو ما دفع التجار إلى إغلاق محلاتهم التجارية.
وبحسب ما أفاد به بعض المواطنين لموقع كريتر سكاي، فإن مديرية الشيخ عثمان أكبر مديريات مدينة عدن من حيث الحركة التجارية قد لجأ بعض تجار “المطاعم والبقالات” فيها إلى إغلاق محلاتهم لتراكم تكاليف الإيجار والجبايات ولضعف العملية الشرائية لدى المواطنين.
وتمر مديريات ومدن يمنية في المناطق المحررة بحالة صعبة تأثر على إثرها كل مواطن بسيط نتيجة تدهور العملة المحلية وتلاعب مالكو الشركات الصرافة بعملية الشراء والبيع للعملات الأجنبية وهو ما دفع تجار المواد الغذائية برفع الاسعار الغير قانونية.
شبكة أطباء السودان: “الدعم السريع” تحرق جثث المدنيين لإخفاء جرائمها
ملف “المقاتلين العالقين” في رفح يتصدر مفاوضات التهدئة الجديدة
الرئيس السوري يزور أميركا في خطوة وصفت بالـ”تاريخية”
“حماس” تسلم جثمان جندي إسرائيلي كان محتجزًا لديها منذ 2014