تستغل مليشيا الحوثي كل مايقع تحت يدها ليصبح موردا ماليا، لم يسلم من ذلك شيء، حتى المساجد التي لها حرمتها لم تسلم من متاجرة الحوثيين.
في إحدى حارات العاصمة صنعاء رصدنا محل حلاقة في مأذنة المسجد، وأعلاه رسيفير أيضا، ومقوي شبكات أنترنت.

وتدعي المليشيا أحقيتها بالمساجد تحت مسمى “الوقف”، وتقوم باستغلالها تجاريا، وتأجير كل مايمكن منها.
ولم يتوقف عبث الحوثيين بمقدرات البلاد، فقد سعت بكل قوتها لتأجير أسوار المدارس كمحال تجارية كما حدث مع مدرسة الشعب للبنين، واستغلال أراضي الوقف الملحقة بالمساجد لإقامة مشاريع تجارية مثلما حدث مع مسجد الجامعة الجديدة.

مزاعم للانتقالي بموافقة 4 من مجلس الرئاسة على اجتياح حضرموت وأن مواقف السعودية “سوء فهم”
استمرار المواجهات المسلحة بين أهالي قرية الغرزة بهمدان والحوثيين لليوم الثالث
توجيهات رئاسية عاجلة وصارمة للوزراء بمغادرة عدن “فورا” واعتبار أي تأخير دعما للانتقالي
هيئة الأسرى والمختطفين: إعدام 3 مختطفين بالتزامن مع مشاورات مسقط “ابتزاز إنساني”